هواتف نقالة

هل   نعتبرشركة  سامسونغ رائدة التغيير بعد شركة هواوي؟ أم مازالت  الأولى تحتفظ بالمركز الملائم لها بين الشركات، و التي لم يعد لها قصب السبق مقارنة بإنجازات هواوي وسامسونغ؟ إليك التقرير:

هذا تعليق غردتُ به في “تويتر” ولعلي لا أتحرج أن أرسله لأخواتي – وليس للنشر ،إلا على غير مسؤوليتي تحرجا من النساء فيه – ولعله في حاجة لمن “يظلل” صور النساء .. والله المستعان. أبو أشرف : محمود الشنقيطي

من قال أن الصين سوف  لن تقود العالم بعد عام 2025 فهو غير مطلع على الجديد، وهذا ما يخفيف أمريكا  حقيقة ويجعلها تستمر في ملاحقة كل جديد ، قد يسرق منها عصا الطاعة مستقبلا فما هي علامات الأمر لنفهم؟.

من الغفلة أن نضع البيض في سلة واحدة، فهل فعلتها هواوي؟ أم هي سلطة العلم والمال والقوة تتكلم؟، هل مازالت الصين متهمة بسرقة الأفكاركذلك والاسرار؟، (همسة: لاتعتمد على ايميل غوغل فقط مثلا  في تعاملاتك اليومية ) إليكم الخبر:

هذا الركض المحموم على جيوب المستهلكين، والتحديث المستمر كي تبقى كل شركة في الصدارة وتحجز مكانا مناسبا في السوق، سبب مظاهر فشل كثيرة هذه السنة…ونبقى من المتابعين فهيا معنا:

هل تفضل الهاتف الرخيص أم يهمك المواصفات غالبا؟إليك موضوع ربما يهمك، عن الهواتف الرخيصة.

التنافس شيء، والجدارة شيء آخرن فهناك فخاخ ألكترونية، توهمك بجديد وهو أمر ليس بذلك بقدر ماهو جذب تجاري فماذا عن أبل؟

أنت متجدد، إذن أنت في الطليعة، ولكن..هل الكاميرات هي معظم ماتدور حوله الهواتف الذكية ؟إليكم الخبر:

ويتابع google play عرضه لبرامج تنصيبية رغما عنا، وهل هاتفنا مكب نفايات؟ وهل هذا هو التسويق القسري الذي يقولون عنه؟. في كتاب أسلحة الخداع الشامل يقول المؤلف: كمسوقين نتحمل مسؤولية الإبقاء على حركة الاقتصاد ومهمتنا هنا خلق الزبائن في واحد من أكثر الأوقات صعوبة في تاريخنا، (ص 140) وهذه نظرية …

  ربما لاحظ بعض المستهلكين تراجع الجودة المادة للأجهزة، على حساب التطور التقني، فهل باستطاعة المستهلك شراء جهاز كل عام؟ نعم هذه  السياسة المتبعة لزيادة المبيعات، ولكن هل آن الوقت لتدريس مادة صيانة الأجهزة مدرسيا بشكل رسمي؟