Modern technology gives us many things.

جديد أخبار سوق التقنيات 8

0

مازال الجديد التقني يحاول تغطية السوق بجديده، وتعتبر إن لم تنجح في المستقبل القريب عمليا، تمهيد لصناعات أفضل.

فسوق التقنيات لايهدأ ولايكل ولايمل بل يتجدد بعناد.

عدة مواقع الكترونية تقدم خدمة جديدة فريدة من نوعها, فمن خلال الكاميرا او كام – Cam -, تستطيع ان تحصل على ترفيه جديد ومجاني من خلال هذه المواقع – بعيدة كل البعد عن الاباحية -, كل ما تحتاج اليه هو سرعة اتصال جيدة, الاسترخاء, والاستمتاع:

1. حديقة فانكوفر: تقدم الحديقة من خلال كام مخصصة للقسم المائي منها فرصة مشاهدة البطاريق, كلب البحر, وغيره مجانا. اضغط للمشاهدة

2. عش فيبي:  فيبي عاشقة عصافير, تسمح لنا بمشاهدة عش العصافير الخاص بها, وتترك لنا مجال المحادثة – Chat – أيضا. اضغط للمشاهدة

3. ناسا: هل مللت من التلفاز؟, اذا ما رأيك بمشاهدة الفضاء, رواد الفضاء, الارض من الفضاء, الشمس وغيره من خلال عرض مباشر وحي من محطة الفضاء الدولية. اضغط للمشاهدة

4. اي بت – iPet -: هل تريد اقتناء حيوان اليف لكن والدك غير مقتنع بذلك, اذن شاهد اجمل وألطف الحيوانات الأليفة من قطط وغيره على كام الاي بت. كل ما تحتاج له هو بعض اجراءات التسجيل ولكنه مجاني. اضغط للمشاهدة

5. سيد – Sid – الرجل الالي: موقع كام يسمح لك التحكم برجل آلي (ذراع الية)يدعى سيد. حركه, اجعله يلتقط الكراات, حقق اعلى النتائج في اللعبة. اضغط للمشاهدة

شبح مكتبة ويلارد – Willard -: يعتقد طاقم عمل مكتبة ويلارد في انديانا ان مكتبهم مسكونة بالاشباح, لذلك قاموا بتركيب كام في المكتبة وسمحوا لنا بأن نشاهد الامور “الغريبة” التي تحدث في مكتبتهم حسب روايتهم. اضغط للمشاهدة

7. كام الحياة الحقيقية: موقع يقدم لنا فرصة مشاهدة حياة الاخرين. اضغط للمشاهدة

8. ادفعني للجنون: هذا الموقع يختلف عن سابقه بأن صاحب هذا الموقع يسمح لزواره بالتحكم بعدة امور مختلفة في منزله, من اضاءة الشموع, التحكم بالاضواء, وغيره. لدفعه للجنون!! اضغط للمشاهدة

تكنولوجيا ( اللمس الثنائي ) الجديدة

تكنولوجيا اللمس من افضل الاختراعات الحديثة فيما يتعلق بسرعة الاتصال والتواصل, لكن من اهم قصور تكنولوجيا اللمس – رغم كل مميزاتها – هو عدم وصول اصبع الابهام لجميع زوايا شاشة اللمس

1بالاضافة الى ان الاصابع تحجب جزء من الشاشة

2وايضا – على الرغم من دقتها – الا ان الاصابع لا ترتقي لنفس دقة الفأرة او الماوس في التحديد, وهذا ما تفتقره تكنولوجيا اللمس

3

وهذا اهم ما تتميز به اللابتوبات مقارنة بالهواتف الذكية الا وهو لوحة اللمس. لكن أليس من الرائع لو اشتملت الهواتف الذكية على كلاهما. على كل من شاشة اللمس ولوحة اللمس؟! وان تساءلت اين سنضع لوحة اللمس, فان الاجابة ستكون في الخلف!!

4حقيقة, ان الجهة الخلفية للهواتف الذكية غير مستغلة الا للكاميرا و الفلاش لا اكثر, لذلك هناك اتجاه جديد يذهب الى ضرورة استغلال تلك المساحة. ولك ان تتخيل ما ستكون قادرا عليه عند توافر هذه التكنولوجيا, فعلى سبيل ابسط الامثلة, الا وهي الالعاب فانك ستكون قادرا على التمتع بها تماما دون اي حجب للشاشة, من العاب المنظور الاول – First Person Shooter -, الى الالعاب منظور الشخص الثالث – Third Person Shooter -, مرورا بكل انواع الالعاب المختلفة.

5فمع وجود هذه التكنولوجيا ستدخل وستتحكم بعالم ثلاثي الابعاد بشكل غير مسبوق من خلال شاشة من الامام, ولوحة اللمس من الخلف, فكأنك تتحكم بقلم موجود بين اصابعك.

6فبالاضافة لسهولة الاستخدام, والدقة, ومزيدا من الخيارات, تخيل القدرات التي ستحملها معها هذه التكنولوجيا الجديدة.

طرق الطاقة الشمسية !!

لوحات الكترونية ذكية ستغطي الطرق, الممرات, الساحات وغيرها, تعمل متعمدة على الطاقة الشمسية من ابداع المهندسين جولي و سكوت بروسو – Julie And Scott Brusaw -, تعتمد بالاساس كما هو اضح من اسمها على الطاقة الشمسية, ولكن هذا ليس كل شيء!!, فبالاضافة الى ان اصل الفكرة هو التوفير حيث لا مزيد من التصليحات والترميمات للطرقات لأنها مصممة من الياف زجاج ستتحمل حسب ما هو مخطط كميات مهولة من الضغط وستكون قابلة لاعادة تصنيعها في حال حدوث اي ضرر بها مما سيوفر مبالغ هائلة سنويا, الا انها ايضا ستعمل على توليد الكهرباء لا استهلاكها بمعدل 3 مرات بمعنى انها ستولد الكهرباء 3 مرات اكثر مما ستستهلكه موفرةً – مرة اخرى – مبالغ هائلة تدفع سنويا لانارة الطرقات, وهذه الكهرباء ستكون اكثر من كافية لتوفير الطاقة اللازمة لوسائل المواصلات بشتى انواعها مما يترتب عليه – في المقابل – تقليل العوادم بشكل كبير جدا املا في الحصول على بيئة اكثر صحة, كما انها – ولأنها ستحمل اسلاكها تحت الارض – ستستخدم في توصيل كوابل الاتصالات كافة مما يعني لا مزيد من فقدان الاتصال في الكوارث او ما شابه. وهذا ليس كل شيء, حيث ستقلل من خطر الحوادث حيث انها تعمل على اذابة الثلج مما يعني لا مزيد من تنظيف الشوارع وازالة الثلج, لا مزيد من الطرق الزلقة, لا مزيد من تأثير المياه على السيارات وبالتالي صدأها, لا شيء الا طرق نظيفة وجافة.وهذا ليس كل شيء بل ستعتمد هذه الطرق على اضواء الليد – LED – لتنبيه السائق من أي خطر على الطريق, وستتشكل هذه الاضواء بناء على برمجتها بمعنى انك ستكون قادر على تحويل الساحة العامة الى ملعب كرة قدم كامل متكامل عن طريق التلاعب ببرمجة هذه الاضواء. النموذج المبدئي لهذه اللوحات تتحمل ما مقداره 250.000 باوند اي ما يعادل 113398 كيلو تقريبا.

الان هذه التكنولوجيا في طريقها الى الواقع موفرة وظائف بالالاف للالاف من العاطلين من خلال العمل على نماذج اولية بالتعاقد مع  ادارة المواصلات الامريكية, املا في نشرها الى العالم اجمع, حيث يأتي دورك لنشر ومساعدة المشروع على موقعهم بأي طريقة تراها مناسبة ليس فقط من اجلك, بل من اجلك, اجلنا, من اجل كوكبنا, لأجل اطفالنا, للغد.

الصور

118117116115114112والفيديو:

عدة مصادر

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.