هل مازلت كتابا مفتوحا عبر الانترنيت؟ إذن تابع معنا :
هو مصطلح “الرابط التشعبي” صيغ في عام 1965 (أو ربما 1964) من قبل تيد نيلسون في بداية مشروع سانادو. التشبيه الأقرب لهذه العملية هو بناء قائمة من الصفحات المعلمه ذات الصلة ببعضها البعض ومن ثم تسمح للمستخدم أن يتنقل من خلال القائمة. في سلسلة من الكتب والمقالات التي نشرت من عام 1964 إلى عام 1980، ونيلسون نقل مفهوم إليه المراجع المتقاطعه في سياق الكمبيوتر، وجعلها تنطبق على سلاسل نص معين بدلا من صفحات كاملة، عممها من اله محلية إلى نظرية شبكة الكمبيوتر في جميع أنحاء العالم، ودعا إلى إنشاء مثل هذه الشبكة، وفي الوقت نفسه، تعمل بشكل مستقل، فريق بقيادة دوجلاس إنجلبرت (مع جيف كمدير المبرمجين) كانوا أول من قام بتنفيذ مفهوم الرابط التشعبي ضمن وثيقة واحدة (1966)، وبعد فترة وجيزة للربط بين الفقرات ضمن وثائق منفصلة (1968). برنامج قاعدة بيانات هايبركارد انطلق في عام 1987 لأبل ماكنتوش ويسمح التوصيل بين أنواع مختلفة من الصفحات داخل المستند.
إن
الرابط التشعبي أو الوصلة الفائقة (بالإنجليزية: Hyperlink) هو عنصر في مستند أو وثيقة إلكترونية يقود إلى قسم آخر في نفس المستند، أو يقود إلى مستند آخر، أو إلى قسم معين في مستند آخر.[1][2][3] وهذا يجلب المعلومة المشار إليها للمستخدم عندما يتم اختيار هذا العنصر التصفحي بواسطة المستخدم. الاستخدام الأكثر شيوعا للروابط التشعبية يكون في تصفح صفحات الوب، تعتبر الروابط التشعبية أساس النص الفائق
الروابط التشعبية
في مجال الحوسبة، الرابط التشعبي هو إشارة إلى وثيقة يمكن للقارئ أن يتبعها مباشرة. النقاط المرجعية إلى وثيقة أخرى أو إلى عنصر معين ضمن مستند. النص الفائق هو النص مع الروابط التشعبية. النص من هذا القبيل عادة يعرض بجهاز الكمبيوتر. وهناك نظام البرمجيات للعرض وخلق النص الفائق وهو نظام النص الفائق. والرابط له مرساة، وهو موقع من خلال وثيقة الرابط التشعبي التي يمكن اتباعها؛ تلك الوثيقة معروفة باسم وثيقة المصدر. هدف الرابط التشعبي هو الوثيقة، أو أي مكان داخل الوثيقة، يؤدي إلى الرابط التشعبي. يمكن للمستخدم ان يتبع الرابط من خلال تفعيله بطريقة ما (في كثير من الأحيان، عن طريق لمس أو النقر على الرابط). على سبيل المثال الأكثر شيوعا للنص الفائق اليوم هو على شبكة عنكبوتية عالمية: صفحات الويب التي تحتوي على وصلات إلى صفحات الويب. على سبيل المثال، في إشارة إلى العمل على الإنترنت مثل ويكيبيديا، العديد من الكلمات والمصطلحات الواردة في النص هي تشعبيا إلى تعاريف هذه المصطلحات. التشعبية غالبا ما تستخدم لتنفيذ آليات الرجوع التي سبقت الكمبيوتر، مثل جداول المحتويات، والهوامش، والفهارس، وصلات التشعبية أيضا فهارس اتصال جيد. في بعض النظم النص الفائق، الروابط التشعبية ويمكن أن تكون ثنائية الاتجاه: أنها يمكن اتباعها في اتجاهين، وذلك على حد سواء تكون بمثابة نقطة المراسي وكأهداف. مزيد من الترتيبات المعقدة موجودة، مثل رابطة كثير إلى كثير. ان تاثير اتباع رابط تشعبي قد يختلف مع النظام النص الفائق وأحيانا على الرابط في حد ذاته، على سبيل المثال، على شبكة ويب العالمية، معظم الروابط التشعبية تتسبب في أن تحل الوثيقة المستهدفة محل وثيقة يتم عرضها، ولكن بعضها معلمة لتفتح الوثيقة المستهدفة في نافذة جديدة.
ويكيبيديا
لكننا نعرفه باختصار هكذا:
هو لغة ترميز النص الفائق(HTML) وهي لغة تستخدم في إنشاء وتصميم صفحات الويب ، وتعتبر هذه اللغة من أقدم اللغات ، وأوسعها انتشارا في تصميم صفحات الويب.
وإن كان هذا الترابط هو بذرة وبداية الانترنيت، فهو أيضا البذرة التي انطلق منها سيرغي برين و لاري بيج. حيث جعلوا الويب هو بنك معلومات شامل، حيث استطاع حينها بيرنرز تطوير بروتوكول نقل النص الفائق التشعبي وتطوير لغة ترميز النص الفائق للتوصل إلى تشابك عالمي بين معلومات من نصوص فائقة Hpyertext
لقد استغل الاثنان بناء بيل غيتس الذي أهداه لجامعة ستانفورد كوتد فيها وكدعاية له، و التي كان فيها تحضير مشروع التخرج لكلاهما
من كتاب ملف غوغل الصفحة 24حيث حضرا دراستهما في الطابق الثالث فيها، لتنفيذ فكرتهما الماكرة وهي:
حلم يراودهما : كيف نربط مخ بني البشر بغوغل مباشرة، عن طريق كمبيوتر للجيب، إنها أفكار تثير الفزع لدى كل إنسان وليس كما ورد في كتابات كثيرة تتسلق على باب شهرتهما مديحا؟
إنه التعري الالكتروني الحقيقي، حيث يصبح الإنسان بأفكاره وخصوصيته هو البضاعة…التي يستثمرونها أكبر استثمار.
من كتاب ملف غوغل الصفحة 22-24
جوالك التقنية
