لعل كل من يقترب من الرياضيات وليس مختصا فيها ، يجد عراقيل وعثرات برأيه هو، لكن كتبب قرأته للمهندس فايز فوق العادة، بعنوان : بساطة العلم، يض في يدك مفتاح محبة الرياضيات.
وهو من طباعة الهيئة العامة السورية للكتاب، فالرياضيات بناء متعالٍ يبنى بعضه فوق بعض، فكيف ستراه من أعلى الهرم؟ لايمكن.
نحن هنا يسنقدم فكرة بسيطة مفادها، أن هناك التجديد والإبداع، فبينما مدرسة باسكال ، والتي تمهد لمفهوم المتطابقات ، أعطت تفعيلا للتنظيم الرياضي :
http://cours4maths.blogspot.com/2014/12/3ac001.html
شاهد مفهوم المدرسة هنا في الفيلم.
يدخل سيربينسكي مدرسة العشوائية ، ليصل للتنظيم:
http://www.maaber.org/issue_may14/epistemology1.htm
اقرأ بتمعن وهدوء..ستجد أنك ستحب الرياضيات جدا، لانها مفتاح الحضارة، وقد كان للرياضيات حصة لابأس بها في البرمجة ، حيث خرج منها واجهات كان وراءها معادلات رياضية غاية في الدقة، لن تكون صعبة لمن بدأ من اول خطوة.
يقول أديب خوري:
على صعيد المناهج المدرسيَّة وعلى صعيد “ما هي المدرسة” ، علينا أنْ نكسر المفاهيم الكبيرة والأساسية الموروثة وأن نبدأ طريقًا جديدًا!
جوالك التقنية هنا يقول:
كن مبدعا بطريقتك أنت..وكما ترى لا كما يرى الآخرون….وتأكد، أن الله سيراك بعين العناية كما ترى الكون من خلاله..
