اوس 812 المشاركات 18 تعليقات

كلما رجعنا لتاريخ أي أمر مهما كان مختصرا، سوف نجد مابلفت النظر مؤكد، فلماذا لانفكر بهذا الاتجاه؟ لنعرف ماهو الإيموجي:

هل مازلت تترقب كل جديد؟ وهل مازلت تشعر بقيمته؟نرجو ذلك، ولكن انتبه ..أنت تغرق في اللافائدة.

هل يجتاز خيال الإنسان المسموح؟ وهل يشكل التخاطر الحديث خطرا أخلاقيا؟ إليكم الخبر:

ماهو جديد اليوتيوب جاذب الناس ومحقق آمالهم، ومذيغ إنجازهم؟

لدينا من جديد الأخبار ماهو مهم ومهم جدا هيا معنا: الموضوع السابق:جديد أخبار التقنيات 20

لم تعد المراوح القديمة تفي الغرض، لتبريد الحواسب، بل بات الأمر أكثر تقدما وفعالية، هذا المقال يخص هذا الجانب المهم  التقني:

مازال هناك لغات لم نجربها، فنحن ندخلها تبعا لاحتياجاتنا وهدفنا، لغة مهمة نتعرف عليها معا:

ونكمل جديد الأخبار الملفتة والنقلات النوعية لتقنيات وبرمجات لاتتوقف أبدا عن لتقدم، حتى تبقى حية: الحلقة السابقة جديد أخبار…

هل   نعتبرشركة  سامسونغ رائدة التغيير بعد شركة هواوي؟ أم مازالت  الأولى تحتفظ بالمركز الملائم لها بين الشركات، و التي لم يعد لها قصب…

في حين يبحث الإنسان عن اليقين والاستقرار الفكري والمعاشي، تدخل التقنية فتجعلك لاتثق حتى بخيالك، هل هذا كان من أحابيل كذبات هوليود؟،…