Modern technology gives us many things.

لما تعلقنا بهواتفنا النقالة؟

0

داء العصر..إدمان تقني مريض، مزعج عندما يضيع يومنا سدى…,عن أعمالنا الأهم..

أقوال .. يفهم منها، أننا تعلقنا بقطعة حديدية شغلتنا عن أمو حياتية مهمة أكثر…

حوار التقطناه من مجموعة فرسان الثقافة عبر الواتس فقد يظهر لنا أصل المرض:

هـ ز:هـ ز:على الأهل الانتباه لسلوك أولادهم جيدا..
الدكتورة ب د: في جمعة أهل، لم أجد صوتاللأولاد، أبدا، كان كل منهم منفردا بجهاده لاحضور
الأستاذةهـ ز: هو في عالم آخر..داخل جهازه..
ب د: الناس كل يمشي في طريقه، ولايرى أحدا…أمامه
لقد دهست أم انبتها، ولم تع أنها تمشي أمام السيارة تنظر لهاتفه النقال…
ع خ: خير الأمور أوسطها.
ليس صحيحا التعلق الكبير بهذه الاجهزة(الموبايل والاي باد والتابليت…)
وغير صحيح إهمالها أيضا.

على الأطفال أن يتعلموا استخدامها بشكل معتدل، و بشكل صحيح، ويجب تحديد وقت محدد

عندما تطالب الطفل بالتوقف عن استعماله ، لأنه مكث وقتا طويلا..يقول:
كانت فقط 5 دقائق!!!
ب د: إنه بلاء العصر
هـ ز: ليس كل من أمسك الهاتف النقال أضاع وقته، هناك من يحسن استخدامه، يبحث يدرس الخ..
لكن مسألة التعلق بالجهاز، هي مسألة سلوك إنساني.
فإضاعة الوقت تكون باستعماله وبغير…
المحامي ع خ:الأهم ألا ندعه يسيطر علينا.
هـ ز: الكلام النظري يختلف عن العملي…فالناس تتبع أهواءها ، ولاتفكر بشكل منطقي سليم ومفيد.
ع خ: يمكن فينا نفرق بين نوعين:

1- الأطفال … وهؤلاء من الممكن التحكم بهم ، وفعلا تصرفاتهم هي انعكاس لتربيتهم كونهم بدء وعيهم على هذه التكنولوحيا.
2
-الشباب وما فوق…. جاءت التكنولوجيا وهم في عمر ليس من المؤكد أن يقبلوا توجيه أو تربية من أحد. (بمعنى ممكن يسمعوا النصيحة ولكن يعتقدون أنهم على صواب)
وهنا ربما التربية ليست من أثرت بقدر تأثير طبع الشخص واقتناعه بصحة أفكاره.
هـ ز: كلام سليم.
إنهم يتحكمون بهم،
والأهل مختلفين هناك أهل واعيين، وهناك أهل تهمهم المظاهر وبس

واذا كان ابنهم حامل جهاز متطور وغالي، فهذا يدل على التطور والثراء
ولاتعني لهم قصص التربية كتير
او يمكن لايعرفوا ربقاتها.
د. ر خ: دوما نعتبر أنفسنا الحكم النموذجي بينما لو اطلعنا على أحدث الإنجازات الرقمية، نراها تصدر من شباب وصغار سن، وعليه قامت الدول الاسكندنافية بجعل التعليم عبارة عن بحث نتي يدوي لحث الطفل على البحث على المعلومة بنفسه.
فتثبت في ذاكرته، وبما أن التيار قادم لامحالة فعلينا تحديث طريقتنا التربوية بناء عليه، دون أن نخسر الأسس.
ب د: من حرم صغيرا يتصرف بهذه الطريقة حتما، وينعكس على الأولاد بنية التعويض.
زبائن لي في الصيدلية، فقراء، لكن الهاتف النقال في يدهم غالي الثمن!!!
زمن التناقضات..
هـ ز: لاتستغربي: عندما عصفت الأزمة في البلدان العريية وبخاصة سوريا، توقعنا ركود في سوق الهواتف، فتنشط!!!!
إنها من عجائب الزمن..
المنطق لديهم يسير محاذيا للأهواء.
كل يمسك بعقله ويمشي..التصرف يكشف عن طريقة التفكير..
لو تصرف كل الإنسان حسب معتقداته ومنطقه لاختلف السلوك تماما..

************
إن التربية الحديثة تقضي أن نشغل أولادنا بما هو نافع ، بقدر نقيم اعتدالا بالسلوك، أو نعود الطفل الفائدة منه، وجعله للأمور الهامة.

خاص جوالك التقنية.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.