جديد أخبار سوق التقنيات

دوما نترقب الجديد وكان نقودنا جاهزة للدفع..لكن الجديد له لمعانه ورونقه الخاص دوما….

هيا بنا:

في سبتمبر عام 2016، من المتوقع  ل أبل الإعلان عن الجيل الجديد من الهواتف الذكية التي من المرجح أن يطلق عليه “آي فون” 7 و “آي فون 7 زائد”. و”آي فون 7″ و “آي فون 7 بلاس” ستكون  مواصفات الأجهزة أفضل من سابقاتها – المعروفة باسم فون 6S و iPhone 6S زائد. وهذا يعني أن “آي فون 7″، ويتوقع أن تحتوي على معالجات المحدثة، والذاكرة، والعصابات LTE، تكنولوجيا 3D التي تعمل باللمس وأجهزة الاستشعار لمسة إصبع ID أجهزة “آي فون 7 زائد”. “آي فون 7” و “آي فون 7 بلاس” المرجح أيضا أن يكون مدعوم من قبل دائرة الرقابة الداخلية 10 – التي ينبغي أن كشفت في WWDC في يونيو حزيران عام 2016.

على الرغم من أن إطلاق  “آي فون 7”  ما زال بعيدا لعدة  أشهر،  لكن عددا من الشائعات الكبرى تطوف حول ما لدى أبل في متجر للأجهزة الجديدة فون. هنا ستة من أكبر “آي فون 7” الشائعات:

بدأت الهواتف تحل تدريجيا محل عدد كبير من العناصر الحياتية اليومية، وأحدثها حاليا هو الميزان المنزلي، المخصص لوزن الأشياء الصغيرة في مطبخ المنزل.

حيث كشفت شركة هواوي الصينية مؤخرا النقاب عن هاتف، يمكن استخدامه لوزن الأجسام، بفضل شاشته الحساسة للضغط، والآن ظهر تطبيق لإضافة نفس الميزة إلى شاشات الهواتف المحمولة الأخرى.

التطبيق الجديد يحمل اسم Gravity، وهو يستخدم تقنية اللمس بالأبعاد الثلاثية 3D Touch لتحويل الشاشة إلى ميزان صغير الحجم، ولكن يبدو أن شركة أبل لم تتحمس للتطبيق الجديد، حيث رفضت وجوده في متجرها.

وقد أنشأ التطبيق Gravity مهندس التصميمات “ريان ماكليود” من كاليفورنيا، ويمكن لهذا التطبيق وزن الأجسام الصغيرة التي لا يزيد وزنها عن 385 غراما.

وقال المهندس المخترع إن أفضل وسيلة لوزن الأجسام بواسطة التطبيق الجديد وضعها داخل ملعقة صغيرة، حيث تقوم الملعقة بالضغط على شاشة الهاتف بمقدار وزن الجسم الموضوع بداخلها.

تطبيق جديد يحول شاشات الهواتف إلى ميزان حساس
www.medium.com
تطبيق جديد يحول شاشات الهواتف إلى ميزان حساس
وقدم المهندس طلبا لضم التطبيق إلى متجر أبل يوم 29 سبتمبر/أيلول، إلا أن طلبه رُفض يوم 7 أكتوبر/تشرين الاول الجاري، وعللت الشركة ذلك بأن مفهوم التطبيق “لا يناسب سياسة الشركة”.

وفسر ماكليود رفض الشركة لتطبيقه بخوفها من أن يؤدي الاستخدام المتكرر له في حدوث خدوش على الشاشة الرئيسية، وهو الأمر الذي تتجنبه الشركة بشدة، وذلك لارتفاع ثمن منتجاتها، مما قد يعرضها للانتقاد، في حال تعرض الشاشة الرئيسية لخطر الخدوش.

ويأمل ماكليود أن تغير أبل من سياستها المتشددة خلال الفترة القادمة، وتقبل بضم التطبيق إلى متجرها.

وخلال مؤتمر التقنية العالمي IFA هذا العام، أعلنت شركة هواواي الصينية إن هاتفها الأخير Mate S يحتوي على هذه الميزة مدمجة في شاشة الهاتف الرئيسية، وعرضت الشركة كيف استطاع الهاتف تحديد وزن ثمرة برتقال أمام أعين الجماهير الحاضرة المؤتمر.

المصدر: ديلي ميل

مجموعة جديدة من الحواسيب المحمولة “الخفيفة الوزن” تعمل على معالجات الجيل الثالث Ivy Bridge من انتل سيبدأ طرحها في الأسواق الشهر القادم بما فيها 30 موديل منها مع شاشات لمس، حسب ما قالته إنتل يوم الخميس.

إنتل ستعلن عن معالجها الجديد Ivy Bridge في معرض Computex في تايوان الأسبوع القادم. بعض الحواسيب مع شاشات لمس ستكون قابلة للتحول، أي أن الشاشة يمكن أن يتم ثنيها للخلف لتحويل الحاسب المحمول إلى حاسب لوحي.

شركة لينوفو كانت قد عرضت حواسيب محمولة قابلة للتحول أوائل هذه السنة، IdeaPad Yoga. حيث أنها تعمل على نظام التشغيل ويندوز 8 بنسخة Consumer Preview، ويتم تفعيل تجربة اللمس الرائعة في النظام بمجرد ثني الشاشة وتحويلها إلى حاسب لوحي. Yoga لديه شاشة بقياس 13.3 انش بسماكة 1.6 انش ووزن 1.4 كيلو غرام. ويبقى على لينوفو أن تعطينا فقط السعر وموعد طرحه في الأسواق.

ديل أيضا ستطلق حواسيب محمولة خفيفة الوزن مع شاشات لمس وحواسيب لوحية بالتزامن مع إطلاق ويندوز 8. ديل قالت بأن الحواسيب التي ستدعم ميزة شاشة اللمس ستأتي بسعر أعلى قليلا من المنتجات التي لا تدعم تلك الميزة.

الحواسيب المحمولة الخفيفة الوزن كانت قد تعرضت لانتقادات نتيجة ما يراه البعض السعر المرتفع، بحدود 800 دولار وأكثر. ولكنها الآن ومع آخر جيل من المعالجات ستكون بسعر أقل بدءا من 699 دولار وذلك مع نهاية هذه السنة. ولكن لا نعلم بعد فيما إذا كانت أصحاب شاشات اللمس أم لا.

HP بدورها كانت قد أعلنت عن تشكيلة جديدة من الحواسيب المحمولة الخفيفة الوزن تعمل على معالجات Ivy Bridge، ولكنها لم تتحدث بعد عن موديلات بشاشات لمس. آسر وتوشيبا أيضا سيكونون ضمن اللاعبين الرئيسيين في مضمار الحواسيب بشاشات لمس.

وبغض النظر فيما إذا كانت هذه المنتجات ستأتي مع شاشات لمس أم لا، ولكن الأكيد أنها ستدعم أداء عالي جدا من ناحية سرعة المعالجة و الجرافيك. حيث أنها ستكون قادرة عى العودة من وضعية السبات في أقل من سبع ثواني، كما سيتم تضمين ميزات للأمن والحماية ستمكنك عن بعد من إيقاف علمهم أو تتبعهم في حالة السرقة. بالإضافة إلى تلك الميزات، سيتم دعم عمر بطارية أطول، ومجموعة منافذ USB 3.0 و Thunderbolt تسمح بنقل بيانات أسرع، كل ذلك سيكون ضمن أولويات الجيل الجديد من معالجات انتل Ivy Bridge.

كل ذلك يأتي في إطار الدعم من مصنعي الحواسيب لأسواقها وخاصة بعد أن هبطت بشدة بسبب تنامي الطلب على الحواسيب اللوحية. الجديد في الموضوع أن انتل تخطط لجولة ثالثة من الحواسيب المحمولة الخفيفة الوزن في 2013 ولكن مع معالجات أحدث ستسميها Haswell التي بالتأكيد ستدعم مزايا أفضل من سابقاتها.